بامكانني ان اقسم بكل شيء تريده بأنني اصبحت عميلا للمخابرات اللبنانية والسورية وبعد 30 سنة من التدريب المهني في معسكراتهم أصبحت أفكر مثلهم وعقلي يحلل مثلهم
فور سماعي ان المعارضة اللبنانية تعد العدة لمظاهرة الأثنين في 14 الشهر الحالي قلت لنفسي كيف ستمنع المخابرات اللبنانية والسورية تلك المظاهرة وخاصة كيف ستكون الكلامات ايجابية وبلدنا تحت انظار العالم واعلامه، فقلت لنفسي يجب ان يصرح مسؤول كبير في السلطة اللبنانية بأن الأمن منع وسيمنع اي حادث امني للمتظاهرين في ساحة الشهداء وهم ، اي السلطة ، تخاف، بسبب حرصها على المواطنين ، ان يقوم اشخاص بالقاء قنبلة في ساحة الشهداء
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق