هكذا خرج الامير الوليد بن طلال من الصرح البطريركي تصحبه الابتسامات المشرقة و قد أقول محمولا على أكف الكهنة ومساعدي البطريرك الماروني .ولم يكتف الامير بتبشيرنا بجمال خازوق التمديد بل امرنا الهيا بالخرس المطلق ضد التمديد للرئيس لحود.
هذا هولبنان اليوم رابطة من اصحاب المافيات لا تريد ان تخرج لبنان من حكم جبروتها ، واللبنانيون لا ينقصهم الا مستشار من الصحراء العربية لتعليمنا أصول الديمقراطية والوطنية.
ومن منهم أقدر على تثقيفنا على اصول الوطنية والديمقراطية وهم الذين بنوا وطنا تحسده الانظمة الديكتاتورية على بطشه.
لمرة واحدة وأخيرة أرحنا من ديمقراطيتك الشاذة التي تنمو مع ملاينك ومئات فنادقك.
هنالك الكثير من المواقف التي سمعتها وحفرتها في ذاكرتي وأكثرالمواقف التي حفرت عميقا في ذاكرتي هي المواقف التي طالبت بالديمقراطية والوطنية وهي تقف بجانب رجل دين ممدوة يده لتلقي حسنة المليون دولار أميركي
هذا هولبنان اليوم رابطة من اصحاب المافيات لا تريد ان تخرج لبنان من حكم جبروتها ، واللبنانيون لا ينقصهم الا مستشار من الصحراء العربية لتعليمنا أصول الديمقراطية والوطنية.
ومن منهم أقدر على تثقيفنا على اصول الوطنية والديمقراطية وهم الذين بنوا وطنا تحسده الانظمة الديكتاتورية على بطشه.
لمرة واحدة وأخيرة أرحنا من ديمقراطيتك الشاذة التي تنمو مع ملاينك ومئات فنادقك.
هنالك الكثير من المواقف التي سمعتها وحفرتها في ذاكرتي وأكثرالمواقف التي حفرت عميقا في ذاكرتي هي المواقف التي طالبت بالديمقراطية والوطنية وهي تقف بجانب رجل دين ممدوة يده لتلقي حسنة المليون دولار أميركي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق