- الناتج القومي للدول العربية مجتمعة هو في حدود 700 مليار دولار وهذا يعادل الناتج القومي لدولة واحدة فقط مثل اسبانيا.
- اجمالي الصادرات العربية (عدا النفط) يعادل صادرات فنلنده التي لا يزيد عدد سكانها عن خمسة ملايين نسمة.
- الصادرات النفطية العربية تراوح بين 300 و350 مليار دولار سنوياً. وهو رقم يعادل المبيعات السنوية لاربع شركات مماثلة لشركة "آي بي أم" الاميركية.
- الناتج القومي العربي يمثل 1،9 في المئة من الناتج القومي العالمي، في حين يبلغ عدد سكان العالم العربي 8 في المئة من عدد سكان العالم.
- معدل نمو السكان في العالم العربي يراوح بين 2،5 و3 في المئة بينما لا يتعدى النمو العالمي للسكان 1،5 في المئة.
- نسبة البطالة في العالم العربي تراوح بين 15 في المئة و20 في المئة من عدد القوى العاملة التي تصل الى ثلث عدد السكان، وهذا يعني ان العالم العربي بحاجة حالياً الى ما بين 15 و20 مليون فرصة عمل للقضاء على البطالة.
وأضاف يقول، "واذا رجعنا قليلاً الى اعوام الستينات لوجدنا أن نصيب الفرد السوري من الناتج القومي كان يعادل او يزيد ثلاث مرات عن حصة الفرد المصري من الناتج القومي لبلاده، بينما هي الآن معادلة لها او اقل منها... سوريا بحاجة حالياً الى فرص عمل تراوح بين تسعمئة ألف ومليون ومئتي ألف تضاف اليها 200 ألف فرصة عمل جديدة كل سنة بعد ذلك.".
هل يقول الكاتب ان الاقتصاد السوري كان أحسن قبل ايام النظام الاشتراكي المعتمد منذ استلم نظام البعث الحكم في دمشق؟ وهل هي بدايات خجولة لتغيير القوانين الاقتصادية السورية؟
أين ستجد سوريا "200 ألف فرصة عمل جديدة كل سنة بعد ذلك"؟ في لبنان؟
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق