البارحة استيقظت الساعة الثالثة فجرا، وانا مرتعب جدا وكلمات تخرج من فمي: ماذا لو كانوا على حق والجهنم هو مصيري لأنني لا اؤمن بوجوده.
هذه الاستيقاظات المزعجة تراودني كثيرا منذ السنوات السبعة الماضية مع صراخ واحد من فمي : ماذا لو كانوا على حق .
ماذا لوصحت تحليلاتهم وكان للبشرية من خالق؟
ماذا لو صحّت تقديراتهم وكان للكون من اله؟
انا لا ارفض كليا وجود فكرة الاله الخالق، انا ارفض الههم الذي يتكلمون عن صفاته وطريقة عمله.
بتفكيري انا لا احب الكلمات المتقاطعة في المجلات، انا اعشق ان يكون كل شيء واضحا دون اللجوء الى التحليلات والاستدلالات والاستنتاجات البشرية التي قد ترشد الى الحقيقة وقد ترشد الى الغموض التام.
لماذا الخالق، ان كان موجودا، لا يظهر لكي يعلن المعلومة الواضحة للجميع؟
لماذا هذا الغموض؟
وكيف اؤمن باله لا يظهر حقيقته الوجودية الواضحة بنفسه دون ان تكون مظاهر وجوده تستند الى تحليلات واستنتاجات البشر.
اريد جوابا لسؤالي: اين اذهب بعد موتي؟ من الذي سيغتصب ويسرق وجودي بعد الموت، ولماذا انا اموت وكيف أتيت الى هذا العالم ولم يأخذ احد برأي.
ماذا سيكون كلامي وتفكيري عند ساعة الموت؟ وكيف سأواجه هذه اللحظات الاخيرة؟
الموت آت لا محالة وانا أكره الموت لأنني لا أعرف أين اذهب .
انا لست بوذيا لأؤمن انني سأرجع الى العالم مرة ثانية.
ولست مسيحيا لأنني اتمرد على المسيح برفضي أنه انسان واله.
ولست مسلما لأؤمن ان الله كتب قوانينه في القرآن.
ولست ملحدا لان الالحاد عدم والعدم كريه والصدفة قاتلة.
هذه الاستيقاظات المزعجة تراودني كثيرا منذ السنوات السبعة الماضية مع صراخ واحد من فمي : ماذا لو كانوا على حق .
ماذا لوصحت تحليلاتهم وكان للبشرية من خالق؟
ماذا لو صحّت تقديراتهم وكان للكون من اله؟
انا لا ارفض كليا وجود فكرة الاله الخالق، انا ارفض الههم الذي يتكلمون عن صفاته وطريقة عمله.
بتفكيري انا لا احب الكلمات المتقاطعة في المجلات، انا اعشق ان يكون كل شيء واضحا دون اللجوء الى التحليلات والاستدلالات والاستنتاجات البشرية التي قد ترشد الى الحقيقة وقد ترشد الى الغموض التام.
لماذا الخالق، ان كان موجودا، لا يظهر لكي يعلن المعلومة الواضحة للجميع؟
لماذا هذا الغموض؟
وكيف اؤمن باله لا يظهر حقيقته الوجودية الواضحة بنفسه دون ان تكون مظاهر وجوده تستند الى تحليلات واستنتاجات البشر.
اريد جوابا لسؤالي: اين اذهب بعد موتي؟ من الذي سيغتصب ويسرق وجودي بعد الموت، ولماذا انا اموت وكيف أتيت الى هذا العالم ولم يأخذ احد برأي.
ماذا سيكون كلامي وتفكيري عند ساعة الموت؟ وكيف سأواجه هذه اللحظات الاخيرة؟
الموت آت لا محالة وانا أكره الموت لأنني لا أعرف أين اذهب .
انا لست بوذيا لأؤمن انني سأرجع الى العالم مرة ثانية.
ولست مسيحيا لأنني اتمرد على المسيح برفضي أنه انسان واله.
ولست مسلما لأؤمن ان الله كتب قوانينه في القرآن.
ولست ملحدا لان الالحاد عدم والعدم كريه والصدفة قاتلة.
أنت يا من يتكلمون ويثرثون عنك، أتحداك ان تظهرالآن لتعلن الحقيقة الواضحة لنا.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق